لاتُخدع ..
البراءة التي تظهر لدى المجرم أثناء التحقيقات،يفوق فيها دور الضحية،
الفرق بين الجاني والمجني عليه أمر صعب جداً.
إذا كان الرسول الكريم عليه السلام،وهو على يقين.
ونزلت فيه الآية(وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا ).
طبيعة البشر إخفاء الشر وإظهار الفضيلة،وإن جزمت وإيقنت
ولكن عند ظهور الملامح الملائيكية،تختلجك الرأفة.
وهنا تكون(قد وقعت فالفخ).
عزالدين عبدالعاطي – ليبيا