صليتُ مشتاقًا إليكَ، وإنما
صلى فؤادي ياحبيبُ وسلَّما
يامَن بُعثتَ إلى الخلائق رحمةً
وإلى العباد مُحرِّرًا ومُعلّما
سعدَ الذي بِهُداكَ أحيا سُنّةً
وأماتَ – يرجو ما وعدتَ – مُحرَّما
ذكراك تروي الروحَ. ياتعسَ الذي
لمَّا ذُكِرتَ ولَم يُصَلِّ ، وبئسما !
محمود بن سعود الحليبي – السعودية
