لانا تزفُّ
الشمس من أنحائها
وطنًا يسافر
في عنان سمائها
هي وجهة الحلم
البريء تدلّلاً
فالحب صار ملامسًا
لندائها
كم تشبه البحر
فكل زوارقٍ
غنّاءةٍ من
أغنيات سنائها
لو أفصح الإكسيرُ
عن عنوانه
سيقول داريَ
في حنين دمائها
قصيدة: لانا
لانا – حمد جويبر – السعودية
