ما لونُ شَعرِكَ فالتخيُّلُ مُرهِقٌ
وَهَلِ العُيونُ شَواطِئٌ وبِحارُ
أتُزاحِمُ الشَّغَفَ المُضاعَفَ في فَمي
أَمْ كاثَرَتْكَ على الشِّفاهِ ثِمارُ
فإذا تَشَكَّيتُ القُروحَ فَقُبلةٌ
هَمَجِيَّةٌ لَمَساتُها ومَثارُ….!
ناهدة الحلبي – لبنان

ما لونُ شَعرِكَ فالتخيُّلُ مُرهِقٌ
وَهَلِ العُيونُ شَواطِئٌ وبِحارُ
أتُزاحِمُ الشَّغَفَ المُضاعَفَ في فَمي
أَمْ كاثَرَتْكَ على الشِّفاهِ ثِمارُ
فإذا تَشَكَّيتُ القُروحَ فَقُبلةٌ
هَمَجِيَّةٌ لَمَساتُها ومَثارُ….!
ناهدة الحلبي – لبنان