أشكرك على الوردة الحمراء التي دسستها تحت مخدتي أثناء نومي
أنا محطتك البائسة التي _ ملّت من تلويح يدك _ تستوقفك قليلاً ثم تعاود الرحيل
لا أخفيك سراً فقد حلمت ليلة البارحة أني طعنت أحداً بغصن وردة !!
لابد أنها أضغاث أحلام ..
فلا تكترث ..
كن بخير سأفتقدك !
وفاء إبراهيم – السعودية
